مشروعات مربحة

جميعا مللنا من إنتظار مجىء المال لنا والكثير منا جرب طرق مختلفة وعديدة سعيا وراء المال ولم ينجح خاصة هؤلاء الذين سعوا وراء المال عن طريق الإنترنت مثل الشركات الربحية التى غالبيتها تكون شركات وهمية ولكن كم منا فكر فى أن يكون له مشروعه الخاص الذى يصنع منه الأرباح التى قد تصل للملايين ومن رأس مال صغير قد لا يتعدى مئات الجنيهات نعم فقد فعلها الكثيرون من قبلنا وبدأوا برؤوس أموال لا تتعدى الألف جنيه مصرى ووصلوا لملايين عن طريق بعض المشروعات الصغيرة التى نعرضها لك هنا لنساعدك ونضعك على أول الطريق للوصول للملايين

حدد مشروعك


نقدم لك العديد من المشاريع المربحة والغير مكلفة والتى قد يصل أرباحها إلى 10 أضعاف رأس المال فى فترة وجيزة لا تتعدى 6 أشهر ولو مش مصدق أدخل وشوف بنفسك ولن تخسر شيئا
مشروعات المنتجات الغذائية والزراعية
مشروع عيش الغراب
مشروع الخميرة الجافة
مشروع تعبئة وتغليف المواد الغذائية
زراعة الخضروات والفاكهة فوق أسطح المنازل
مشروعات تجارية وسياحية

سعر الدولار اليوم فى مصر- سعر الدولار اليوم فى السعودية- سعر الدولار اليوم فى الإمارات

نقدم لكم يوميا تقريرا عن سعر الدولار اليوم في السوق المصري و في العديد من الأسواق العربية حيث يبحث الكثير عن سعر الدولار مع التغييرات المستمرة في سوق العملات وتغير أسعارها باستمرار خاصة سعر الدولار والذي يُعتبر العملة الرئيسية التي يتعامل بها العالم ولا يقتصر البحث عن سعر الدولار على استخدامه في حركة الاستيراد والتصدير والعديد من العمليات التجارية العادية ولكن أيضا يسعى آخرون للتعرف على سعر الدولار يوميا بل كل دقيقة وذلك لمشاركتهم في المضاربة في بورصة الأوراق المالية والتي لا يقتصر الأمر فيها على سعر الدولار فقط ولكن على أسعار العملات الأخرى لذلك لن يقتصر تقريرنا اليومي على تقديم سعر الدولار فقط ولكن أيضا أسعار العديد من العملات الورقية الأخرى وسوف نبدأ تقريرنا اليومي بعرض سعر الدولار في مصر.



سعر الدولار في مصر اليوم

سوف نبدأ بعرض سعر الدولار بالأسعار الرسمية الموجودة في البنوك المصرية 

سعر الدولار في مصر
سعر الدولار في مصر



ولأن الغالبية يبحث عن أعلى سعر للدولار لذلك يلجأ الكثيرون إلى السوق السوداء حيث يكون سعر الدولار أعلى من قيمته في البنوك لذلك سوف نقدم لكم أيضا سعر الدولار في السوق السوداء المصرية اليوم الأربعاء الموافق 17 ديسمبر 2014 حيث بلغ سعر الدولار 7 جنيهات وسبعون قرشا.
كذلك سوف نقدم لكم سعر الدولار في بعض الدول العربية ونبدأ أولا بدولة الإمارات العربية 

سعر الدولار فى الإمارات
سعر الدولار في الإمارات


كما نقدم لكم سعر الدولار في المملكة العربية السعودية


سعر الدولار في السعودية
سعر الدولار في السعودية






مشروع عيش الغراب

مشروع عيش الغراب
فطر عيش الغراب من المواد الغذائية الغنية جدا بالبروتين الحيوانى والتى يقبل عليها الكثير ويتميز هذا المشروع بأنه يمكن عمله فى أحد حجرات المنزل كذلك بتكلفته المنخفضة وربحه العالى جدا فهناك أشخاص ضاعفوا المبلغ 50 ضعف فى أول عام من المشروع 
ونحيط سيادتكم علما بأن وزارة الزراعة تقوم بعمل دورات تدريبة بصورة مستمرة لكيفية تربية عيش الغراب وتسويقه ويمكن الإستفسار عن ذلك من مقر الوزراة 
وسوف نقدم لكم الآن موسوعة كاملة عن عيش الغراب
أصبح إنتاج عيش الغراب (Mushroom المشروم) من المشروعات الصغيرة الأكثر ربحية والأقل تكلفة في العالم العربي، خاصة أنه يناسب ذوي المدخرات الصغيرة، كما يمكن تنفيذه في إحدى الحجرات بالمنزل.

وقد تزايد الطلب على منتج المشروم في أسواق الدول العربية بعد أن أطلق عليه البعض مصطلح "لحم الفقراء"؛ نظرا لانخفاض أسعاره واحتوائه على نفس المكونات البروتينية للحوم.

ويمكن تحويل المشروم لغذاء شعبي في المنطقة العربية بمزيد من التوعية بمميزاته العديدة وفوائده الغذائية المتنوعة، بما يؤمن لمنتجيه سوقا كبيرة، فما هو عيش الغراب وتاريخه؟ وكيف يتم إنتاجه وزراعته؟ والجدوى الاقتصادية له كمشروع يمكن أن يقبل عليه الشباب من ذوي المدخرات البسيطة، وماذا عن الناجحين والفاشلين في هذا المشروع؟.

السطور القادمة تقدم معلومات أولية حول هذا المشروع:

أولا - ما هو عيش الغراب؟


هو فطر، وعادة ما يوضع في مملكة منفصلة عن النبات والحيوان، فهو لا يحتوي على الكلوروفيل الذي يستخدمه النبات في طعامه من خلال عملية التمثيل الغذائي، ولكنه يعتبر من المترممات التي تعيش على تحلل الكائنات الميتة.

ويتكون عيش الغراب من جسم يسمى بـالميسيليوم، وتحتوي ثمرته على بذور تسمى حويصلات، كما أن جسمه يخزن المواد والمركبات الغذائية لإنتاج ثمرة عش الغراب حينما تكون الظروف مناسبة. كما أنه يتنفس كالإنسان ولكنه بلا رئتين.. فهو يقوم بعملية تبادل الغازات مع الهواء الخارجي.. وهو يغرق كما يغرق الإنسان إذا غطس تحت الماء، حيث لا يستطيع استبدال الأكسجين وتنمو البكتيريا اللاهوائية، وهو كغالبية الكائنات الحية، ينمو في بيئة دافئة.. فالماء القليل أو الرطوبة العالية قد يتسببان في قتله.

وحول قيمته الغذائية يقول الدكتور رضا سكر الخبير بمركز تكنولوجيا الغذاء المصري: إن قيمة المشروم الغذائية عديدة ومتنوعة، ويكفي أنه يحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها جسم الإنسان وهي موجودة بشكل طبيعي بجانب الفيتامينات B,C,d.

وقد كان يصنف المشروم من الأطعمة الفاخرة، لكن نتيجة لارتفاع أسعار اللحوم بدأ يندرج ضمن وجبات الطبقات الفقيرة وكضيف دائم وبديل للبروتين الحيواني المفقود، كما يحتوي على جميع الأملاح المعدنية والبوتاسيوم والفوسفور والماغنسيوم والحديد بالإضافة إلى بعض الفيتامينات المهمة والأحماض، مثل الفوليك، كما أن نسبة البروتين به نحو 3,5% وهو طازج وترتفع النسبة إلى 35% للجاف ويتميز بخلوه من الكوليسترول، كما أثبتت أبحاث علمية حديثة أنه مضاد للسرطان.

ويضم المشروم آلاف الأنواع منها عشرات الأنواع السامة ومئات مستخدمة كغذاء راقٍ للإنسان، ومن أهم أنواعه المستخدمة كغذاء منها عيش الغراب العادي أو البوتون، عيش الغراب الشيتاكي أو الصيني، عيش الغراب المحاري، فطر البادي البري، النيبيولاريس، فطر العسل، هريسيوم إيريناسيوس، تريكولوما ما تسوتاكي.

أما أشهر الأنواع السامة فتقدر بالعشرات، ولا توجد طريقة نظرية لمعرفة السام من غير السام إلا بالتحليل الكيميائي، والاعتماد على الشكل فقط غير كافٍ لمعرفته، وتوجد هذه الأنواع تحت عائلة، ومنها قلنسوة الموت عيش الغراب الأحمق، عيش الغراب الخجول، عيش الغراب الذبابي. (لمزيد من التفاصيل حول هذه الأنواع والقيمة الغذائية: انظر: عيش الغراب السام... رياضة قومية!، وكذلك: عيش الغراب.. سلاح سري للاغتيالات



ثانيا- مستلزمات وشروط الزراعة

لا بد من توفر مستلزمات أساسية حتى تبدأ مشروع المشروم وأبرزها:

1- تجهيز البيئة: وهي التربة الأساسية التي يزرع فيها المشروم، ويتم تجهيز البيئة من تبن القمح الخشن، أو قش الأرز، أو حطب القطن أو مخلف نباتي أو حقلي آخر. ثم يضاف 5% ردة +5% جبس زراعي، تعبأ بعد ذلك في أكياس من البلاستك المجدول، ثم توضع في براميل ماء للنقع لمدة 3 ساعات، ثم تسخن البراميل حتى 2 ساعة غليان.

بعد ذلك ترفع العبوات وتترك حتى تبرد درجة حرارتها، وتصفى نسبة كبيرة من الماء الزائد ويمكن تركها حوالي 6 ساعات قبل الزراعة وحتى 48 ساعة. (وهذه البيئة أو تربة المشروم قد يمكنك شرائها جاهزة من الهيئات الزراعية في الدول العربية أو الشركات التي تعمل في المشروم وهي كثيرة في المنطقة العربية..).

2- التقاوي، لا بد من شراء البذور من أماكن معتمدة (وزارات الزراعة غالبا أو شركات ذات ثقة) حتى تكون صالحة للزراعة.

3- توفير المكان المناسب فإما حجرة أو بدروم مبني، صوبة... وكذلك ترمومتر لقياس درجة الحرارة.

ويتميز المشروم عن غيره من المشروعات بسهولة زراعته بحيث يمكن لأي شخص تنفيذها بنجاح إذا التزم بعدد من الخطوات الأساسية يذكرها لنا المهندس حسام إبراهيم من مركز البحوث التابع لوزارة الزراعة المصرية وأهمها:

1- يجب مراعاة النظافة التامة لموقع الإنتاج، سواء كان ذلك حجرة أو جراجا أو مخزنا أو صوبة أو بدروما، كما يجب أن تكون النوافذ عليها سلك ضيق لعدم دخول الحشرات، وأن تكون الحوائط خالية من الشقوق والفتحات التي قد تحتوي على الحشرات والجراثيم، ويجب أيضا تطهير الموقع قبل الزراعة باستخدام المطهرات، مثل الفنيك أو السافلون.

2- درجة الحرارة، تختلف باختلاف نوع عيش الغراب المستخدم فمثلا في نوع الأجاريكس يجب أن تتراوح ما بين 18-22، وألا تزيد عن 25، أما نوع عيش الغراب البلورتس فتتراوح ما بين 18-28، وهناك النوع الصيني الذي يحتاج إلى درجات حرارة من 30 إلى 34.

3- لا تزيد نسبة الرطوبة فيه على 85 % لجميع أنواع عيش الغراب، ولا يتعرض لأشعة الشمس المباشرة حتى لا تضعف الثمار. وعند الزراعة في صوب بلاستيك معرضة للشمس، فيجب تغطيتها بشبك تظليل
.

ثالثا- طرق إنتاج المشروم

هناك طرق عديدة لزراعة المشروم منها:

1- طريقة الأكياس البلاستيك، وهي أسهل وأرخص الطرق، وفيها يتم وضع الأكياس على أرضية خشبية (رفوف، مقاعد...) يفتح الكيس ويوضع فيه طبقة من البيئة الجاهزة، ويتم رص فوقها التقاوي، وتوضع بعد ذلك طبقة أخرى من البيئة حوالي 10 سم، ثم ترش فوقها تقاوٍ ثم توضع طبقة أخرى من البيئة حوالي 5 سم.

بعد ذلك نغلق الكيس جيدا ونتركه لمدة أسبوعين إلى 3 أسابيع حتى ظهور النموات البيضاء (الميليسوم) بعد ذلك نفتح الكيس من أعلى ونتركه أسبوعا، ثم نشقق الكيس من الجوانب لخروج بعض النموات منها. وتستمر في عمليات الخدمة والرطوبة، ويتم الحصول على 3 قطفات في الدورة الواحدة.

2- طريقة الزارعة في الشبك البلاستيك، وذلك بوضع الشبكة (طولها 80 سم) داخل الكيس وتعبأ مثل الأكياس البلاستيك، ثم نغلق عليها وهي داخل الكيس، وبعد فترة التحضين (2-3) أسابيع يمكن إخراج الشبك، وتعليقها في أي مكان ذي رطوبة نسبية عالية وترش يوميا برذاذ بسيط من الماء.

3-الزارعة في أسطوانات، وهي أفضل الطرق وأشهرها في الدول العربية لكونها أقل تكلفة وأقل حيزا في المكان والأسطوانة طولها 1.5 متر وقطرها 30 سم، وتحتاج إلى 35 كجم بيئة + 1 كجم تقاوٍ، وتنتج حوالي 5 كجم ثمار في الدورة (10 أسابيع)، ويمكن استخدمها في المنازل والحجرات المتوسطة. ويتم تجهيز الأسطوانة مع وجود الغطاء البلاستيك عليها ثم تعبأ بمخلوط البيئة والتقاوي الذي يجهز عن طريق وضع البيئة علي مشمع نظيف على الأرضية ثم خلطها بالتقاوي، وتُعبأ في الأسطوانة بعد ذلك، مثل تعبئة الأعمدة الخرسانية، ويراعى رج الأسطوانة أكثر من مرة أثناء الزراعة حتى لا تكون هناك فجوات هوائية كثيرة ثم يربط الغطاء البلاستيك من أعلى بعد تمام الملء، بعد ذلك ترص الأسطوانات في صفوف. ويجب أن يكون بين كل أسطوانة وأخرى 50 سم من جميع الجهات مع محاولة تثبيتها راسيا من خلال الأسلاك والمواسير في الحوائط. وهناك طرق أخرى عديدة في الزراعة مثل الزراعة على الرفوف وفي الصناديق البلاستيك.

ويتم خروج الثمار بعد حوالي 3 أسابيع وتدخل في دور النضج في الأسبوع الرابع، حيث يمكن قطفها، ثم تقطف مرة أخرى بعد أسبوعين من القطفة الأولى ثم قطفة ثالثة بعد أسبوعين من القطفة الثانية أيضا، وذلك إلى أن يتم التأكد من انتهاء المحصول تماما.

رابعا- الحفظ والتعبئة

يعتبر المشروم من الزراعات سريعة التلف؛ لذا لا يمكن تسويق معظم المنتج طازجا، ومن هنا كان لا بد من البحث عن طرق عديدة لإطالة فترة الحفاظ عليه لحين استخدامه ومن أهم طرق حفظه:

1- التبريد:

يمكن حفظه لمدة 5-10 أيام في الثلاجة العادية على درجة 2-5 في كيس ورقي بني اللون.

2- التجميد:

يوضع في كيس نايلون مهوى، ويستمر لعدة أسابيع، ويمكن حفظه بهذه الطريقة لفترة أطول؛ وذلك بعد سلقه ووضع الليمون والملح عليه لحفظ اللون كما يمكن تجميده لنفس الفترة مطبوخا.

3- التجفيف:

نفس طريقة حفظ البامية حيث يعلق في حبال بعد تقطيعه شرائح، ويوضع في الشمس لمدة أسبوع حتى يجف تماما، ثم يعبأ بأكياس ورق محكمة في مكان جاف. كما أن هناك طريقة التجفيف في الأفران، حيث يوضع الإنتاج داخل أفران مخصصة لذلك تحت درجة حرارة 45 درجة لمدة 48 ساعة.

وتلجأ إلى هذه الطريقة الشركات الكبرى ومشاريع الإنتاج الضخم؛ وبذلك يمكن حفظه بهذه الطريقة لمدة تزيد على 6 أشهر كاملة بدون أن يتلف أو تفسد قيمته الغذائية فضلا عن أن سعر الكيلو يتضاعف عشر مرات لسعر الطازج؛ لأن كل 10 كيلو طازج تصبح بعد التجفيف كيلو واحد فقط، وهذه الطريقة تساعد على التصدير أو الاستفادة من المنتج الذي فشل صاحب المشروع في تسويقه طازجا. وإن كان المجفف ليس بكفاءة الطازج ويستخدم في الشربة والقلي والطبخ.

4- التخليل:

يغسل ويسلق بماء مغلي لمدة 15 دقيقة، ثم يوضع سريعا بماء بارد وينقل لعلب أو برطمانات ذات فوهة واسعة، ويصب عليه محلول ملح مع قليل من الخل وفيتامين C وتغلق الزجاجات، وتعقم على بخار ماء لمدة ساعة ثم تبرد.

5- التعليب:

أحسن وسيلة للحفظ والأكثر تداولا؛ لذلك يتم غسل واختيار الثمار الجيدة قبل سلقها في ماء مغلي لمدة دقيقتين، ثم يبرد ويعبأ في برطمانات زجاجية، ويصب عليه المحلول الملحي، ويتم التسخين الابتدائي بالبخار أو الماء المغلي، ثم يقفل بإحكام ويتم التعقيم لمدة ساعة كاملة، وتبرد البرطمانات ببطء ويحفظ هكذا لمدة 6 أشهر.

خامسا: الجدوى الاقتصادية

يعتبر مشروع عيش الغراب من المشاريع المغرية بالاستثمار الصغير لما يحققه من أرباح عالية بأقل التكاليف، كما يمكن إقامته في حجرة صغيرة بالمنزل وبدروم أو مخزن بشرط توافر النظافة التامة والرطوبة المناسبة والبعد عن أشعة الشمس المباشرة، حيث إن المتر المربع يسع لأسطوانتين.

وهذه دراسة جدوى رصدتها إحدى الشركات العاملة في مصر لـ 50 أسطوانة لعيش الغراب:

1- التكاليف:

- الأسطوانة كاملة تشمل (أسطوانة - بيئة معقمة - تقاوٍ) بقيمة 25 ج (الدولار= 6.18 رسميا).

- 50 أسطوانة × 25 ج = 1250 ج.

- أدوات للزراعة (ترمومتر لقياس درجة الحرارة - هيدروميتر - كمامات - قفازات معقمة) بقيمة 80 ج.

إجمالي التكاليف 1250 + 80 = 1330 ج.

2- الإيرادات:

- الإنتاج المتوقع من 4: 6 ك للأسطوانة الواحدة للدورة.

- سعر الكيلو 6 ج إذا تم بيعه لتاجر التجزئة أو لمؤسسة تتولى تسويقه.

- مدة الدورة الواحدة 76 يوم بمعدل 4 دورات في العام.

- الأسطوانة صالحة للزراعة لمدة 6 سنوات.

- بفرض أن الأسطوانة الواحدة تعطي 5 ك في الدورة الواحدة بسعر 6 ج للكيلو.

إجمالي الإيرادات = 50 أسطوانة × 5 ك × 6 ج = 1500 ج.

3- الأرباح:

متوسط صافي ربح الدورة الأولى = 1500 - 1330

(تكاليف ثابتة - متغيرة ) = 170 ج.

متوسط صافي الربح للدورات الثانية، الثالثة، الرابعة = 1500 - 750

(تكاليف متغيرة) (بيئة - تقاوٍ) = 750 × 3 دورات = 2250ج.

إجمالي الأرباح = 170 + 2250 = 2420ج (متوسط صافي الربح)

بمعدل 605 ج متوسط صافي الربح في الدورة الواحدة.

وهذا مجرد نموذج لكيفية حساب الجدوى الاقتصادي لإنتاج المشروع، وهي قابلة للاختلاف من بلد إلى آخر بحسب مدخرات المنتج، وأسعار أدوات الزراعة والتقاوي وثمن البيئة المجهزة.

سادسا: طريقة التسويق

نحن بصفة عامة في أي مشروع صغير ننصح بأن يبدأ هذا المشروع من النهاية ثم الرجوع للخلف؛ بمعنى أن على المبتدئ الذي يريد دخول حلبة الإنتاج أن يبدأ بالتسويق أولا، وعندما يجيد تصريف المنتجات التي يأتيه بها التجار يبدأ بالرجوع للخلف؛ أي بإنتاج المشروم الذي لن يحتار في تسويقه عندئذ بما اكتسب من خبرة.

أو قد يبدأ بأن يحل محل التاجر الوسيط (تاجر الجملة) فيذهب إلى المنتجين ويشتري منهم المشروم جملة ويوزعه على محلات التجزئة. المهم أن يتقن تصريف المنتجات، حتى إذا أصبح منتِجًا فلن يحتار في التسويق ولن يُغلب ويبخس حقه اعتمادا على جهله بالتسويق.

وهناك أسلوب في التسويق يعتمد على التعاقد مسبقًا؛ فقد يتعاقد المنتج مع محلات السوبر ماركت أو الفنادق والمطاعم على توريد كميات معينة بمواصفات معينة في فترات معينة، ويرتب إنتاجه على هذا الأساس، ونحن ننصح بأن يجري هذا التعاقد أولا قبل البدء في المشروع، ويتم تلبية هذه المتطلبات من المنتجين الفعليين؛ أي أن الشخص يقوم في هذه الحالة بدور تاجر الجملة (متعهد التوريد)، وعندما يتبين له حالة السوق ومدى الأرباح الممكن جنْيُها وإمكانية تصريف المنتجات يقيم مشروعه الإنتاجي حسب قدرته على التصريف التي اكتسبها من عمله كتاجر جملة.

أسعار الذهب اليوم فى مصر - أسعار الذهب اليوم فى الإمارات -أسعار الذهب اليوم فى السعودية

تجارة الذهب هى من اهم وأفضل أنواع التجارة على مر التاريخ خاصة بعد ظهور تجارة تداول الذهب عن طريق شركات الوساطة ويرجع ذلك إلى أن الذهب من المعادن النفيسة المتداولة بشكل كبير لذلك يتميز سوق تجارة الذهب بالرواج فى أغلب الأحيان حتى لو أصابه الركود بعض الوقت لذلك يسعى كبار رجال الأعمال إلى الإحتفاظ بأموالهم فى فترة الأزمات المالية فى صورة سبائك ذهب حتى الدول نفسها تحتفظ لنفسها بإحتياطى مالى فى صورة سبائك ذهبية لمواجهة أى أزمات مالية قد تعصف بها
وفيما يلى سوف نقدم لكم أسعار الذهب فى بعض الأسواق العربية وهى مصر والإمارات والسعودية وسوف

سعر الذهب فى مصر اليوم السبت 7-9-2013

إضغط على الصورة للتكبير
 



سعر الذهب فى مصر اليوم الإمارات 7-9-2013

إضغط على الصورة للتكبير
 
 




سعر الذهب فى مصر اليوم السعودية 7-9-2013


إضغط على الصورة للتكبير


 
 

تصنيع الشموع (أرباح تصل إلى 400%)

من العمليات الصناعية السهلة جدا ومن المشاريع المربحة التى لاتحتاج إلى مكان كبير وكذلك لا تحتاج إلى عمالة كبيرة ولا إلى رأس مال كبير أى أنه من أنسب المشاريع التى تصلح للشباب المبتدأ والذى يبحث عن فرص للعمل المربح وفيما يلى نتكلم عن عملية التصنيع والخامات والتسويق وكل ما يحتاج إليه المشروع 


 

أولاً : مقدمة

الشموع من المنتجات الشائعة الاستعمال في كل دول العالم وهي تشكيل لمنتج جانبي من منتجات تكرير البترول وهو شمع البرافين ويتواجد بكميات كبيرة ورخيص الثمن .
والشموع المعروفة عادة هي شموع ذات الشكل الاسطواني كما توجد أيضا شموع أخرى بأشكال فنية متنوعة ..
وللشموع استخدامات متعددة منها مايلي :-

الاستخدام الأول :
شموع الإضاءة التقليدية وتستخدم للإنارة في المنازل والمساجد والكنائس والمطاعم والأفراح .. الخ وتتدرج الأشكال والأحجام من قطر3مم إلي قطر40مم والأطوال من 40مم إلي 1000مم تبعا لغرض الاستخدام .
الاستخدام الثاني
شموع الزينة وهي ذات رائحة مميزة بأنواع العطور المختلفة وتستخدم لأغراض الزينة وتكون الروائح المضافة إما بغرض إضفاء رائحة طيبة للمكان أو لطرد الحشرات الطائرة .. ويكون المنتج في هذه الحالة مرتفع الثمن عن المنتجات التقليدية ويتخذ أشكالا متعددة تشكل علي هيئة مجسمات إنسانية أو نباتية أو حيوانية أو أي تشكيلات فنية أخري .
الاستخدام الثالث
شموع الهدايا والتحف وترتبط عادة بمنتج آخر لاحتوائها علي الفضيات والخزف والزجاج .. أي أن المنتج الشمعي هو جزء من المنتج العام حيث يساعد في إضفاء قيمة جمالية ولونية لمنتجات أخرى ويساعد في سهولة تسويقها وتعدد استخدامها .
ثانيا : مدى الحاجة إلي إقامة المشروع

تستورد مصر كمية كبيرة من شموع الزينة برغم وجود المادة الخام بكثرة ووفرة وبسعر منخفض ..
ويتم الاستيراد للمنتج كاملا ومصنعا أو للمادة نصف المصنعة بمفردها وهذا يدل علي احتياج السوق المحلي لمنتجات الشموع بشكل كبير حيث يتم استيراد الشموع من المجر واليونان وفرنسا والصين ولكل منها سعره الخاص وجودته حيث أن الشمع المجرى والفرنسي من أجود الأنواع وأكثرها صلابة ولمعان ولذلك فهو الأعلى سعراً .
ومن الجدير بالذكر أنه يوجد في مصر عدد ضئيل جداً من المصانع التي تنتج الشموع بأنواعها بالرغم من احتياج السوق المحلي لهذا المنتج فلا تزيد عدد المصانع الموجودة عن 3 مصانع صغيرة الحجم والإنتاجية ويتم بها الإنتاج بشكل بدائي جداً ويخرج المنتج النهائي مفتقدا إلي الجودة المطلوبة من حيث درجة الانصهار والتلوث بالدخان الناتج عن عملية الاحتراق الغير سليمة وكذا فقر عمليات التعبئة والتغليف وطرق الحفاظ علي المنتج من الكسر والتشويه .
ثالثا : التطور التكنولوجي

يشتمل المشروع علي إضافة تكنولوجية جديدة في التصميم والتصنيع لهذه الصناعة المنتشرة بشكل غير علمي في مصر :

  1. تحسين مواصفات المنتج النهائي (الشموع بمختلف أنواعها) بزيادة صلابته وزيادة فترة الانصهار بإضافة مواد خاصة بنسب محددة منها حمض الستيريك من 5% :10% مما يزيد من عمر الشمعة نتيجة الانصهار البطيء وبذلك ينخفض معدل استهلاكها .
  2. التخلص من التلوث الهوائي (بالدخان) الناتج عن عملية الاحتراق وذلك بمعالجة الخيوط المستخدمة في الشمعة واستخدام الخيوط المزدوجة والثلاثية مما يساعد علي عدم تصاعد الدخان أثناء عملية الاحتراق فيحافظ علي صحة المكان والأفراد .
  3. تحسين جودة ومظهر المنتج النهائي بعمل حمامات شمعية تزيد من صلابة وزيادة اللمعة .
  4. استخدام الماكينات ذات البوبينة لتركيب الخيوط يساعد علي سرعة إجراء العملية وتخفيض التكاليف .
  5. دراسة علمية لأساليب التغليف والتعبئة يمنع المنتج من الكسر والتشويه أثناء عمليات النقل والتخزين قبل البيع .
رابعا : الخــــامات




تتوفر الخامات المستخدمة في صناعة الشمع في مصر كما يتوفر في السوق المحلي العديد من أنواع الشموع المستوردة وكذلك المصلدات بأنواعها المختلفة ..

وأهم الموارد المستخدمة في صناعة الشمع :

  • شمع البرافين
حامض الستيريك
صبغات ألوان
الخيوط

وفيما يلي أسعار الشمع الموجود بالسوق حاليا :
  • شمع السويس ( 150جم /طن ) .
شمع العامرية ( 2000جم / طن ) .
الشمع المجري والفرنسي ( 2500جم /طن ) .
الشمع الصيني ( 1940جم /طن ) .
خامساً : المنتجات

توضح الأشكال التالية تعدد استخدام الشموع في المجالات المختلفة شكل رقم (1) يوضح استخدام الشموع لأغراض الإنارة والاستخدامات التقليدية في الأفراح والمساجد والكنائس والمطاعم وشكل رقم (2) يوضح استخدام الشموع لأغراض الزينة والهدايا والسياحة .
سادساً : العناصر الفنية للمشروع

(1) مراحل التصنيع

تعتبر عمليات إنتاج الشموع بمختلف أنواعها من العمليات الإنتاجية البسيطة التي يمكن التدريب عليها في وقت قصير ولا تحتاج إلي خبرات فنية خاصة سوي عمليات إعداد القوالب من الخامات المختلفة ويوجد في مصر العديد من العمال المدربين علي هذه العملية وينتشرون بالورش الخاصة بكثرة وبأسعار بسيطة ..
وتتلخص العملي في النقاط التالية :
(1) إذابة الشمع الخام
يورد الشمع علي هيئة بلوكات كل عبوة حوالي 30كجم ويتم تقسيمها إلي أجزاء وصهرها في حوض من الاستانلس أو الألومينوم ويفضل أن يكون في حمام مائي ولاتزيد درجة الحرارة عن 50 درجة مئوية ، ويمكن أيضا الإذابة في أفران خاصة.
(2) إضافة الألوان
يتم تقليب اللون في قليل من الشمع المنصهر حيث أن اللون عبارة عن أكاسيد علي هيئة مسحوق ويمكن إضافة أكثر من لون للحصول علي الدرجة والكثافة المطلوبة وبعد ذلك يضاف اللون بعد تكوينه إلي الشمع السائل ويقلب جيداً حتي يمتزج ويتجانس.
(3) إضافة المادة المصلدة
تضاف المادة المصلدة التي تعطي الشمعة الصلادة اللازمة وهي حامض الستيريك بنسب معينة تتراوح بين 5% :10% تبعا لنوع المنتج واستخدامه ويؤثر ذلك علي التكلفة النهائية للمنتج .
(4) صب الشمع

ويتم ذلك بإحدى الطريقتين التاليتين :
  • الشمع التقليدي : والمعروف علي هيئة اسطوانة بأطوال وأقطار مختلفة ويشكل إما بالصب في قوالب بأعداد صغيرة أو علي ماكينة تعطي إنتاجية أعلي فيمكن الحصول علي 100 قطعة كل 15 دقيقة وبجودة أعلي . وفي هذه الحالة يتم تحميل الماكينة وضبط البوبينات وتحديد طول الشمعة ووضع الخيوط ثم صب الشمع .
  • شمع الزينة والهدايا: يتم صب هذا النوع من الشموع في قوالب خاصة مشكلة بالشكل المطلوب وتكون عادة من الألومينوم أو الفيبرجلاس أو أنواع المطاط الذي يتحمل درجات الحرارة دون أن يفقد شكله العام .. وتصمم هذه القوالب تبعا لشكل المنتج النهائي فقد تتكون من جزئيين أو أكثر نتيجة وجود تعقيدات في الشكل تستوجب أن يتكون القالب من عدة أجزاء .. ويتم دهان القالب بزيت جوز الهند أو زيت الخروج قبل صب الشمع به وذلك لسهولة استخراج المنتج بعد تبريده .
(5) التبريد

يتم تبريد القوالب بالمياه العادية في درجة حرارة الجو الطبيعي ويتوقف زمن التبريد وفقا لسمك الشمعة مابين 30 دقيقة :90دقيقة.
(6) فك القوالب
يتم استخراج المنتج النهائي سواء من الماكينة أو من القوالب المختلفة ويتم تنظيف القوالب بمادة مذيبة استعداداً للبدء في دورة إنتاجية جديدة .
(7) تشطيب الزوائد
يتم تشطيب الزوائد الناتجة عن جزئي القالب بأدوات يدوية (سكاكين) حتي يظهر المنتج بشكل جديد.
(8) الغمر في محاليل التلميع
يتم غمر الشموع في محاليل من الشموع المنصهرة مضافا اليها مواد لتلميع الأسطح وذلك للحفاظ علي شكل الشمعة ومنع تراكم الأتربة والالتصاق بها.
(9) زخرفة بعض شموع الزينة
يتم زخرفة بعض شموع الزينة بإضافة رسومات زخرفية بألوان مختلفة عليها لإعطائها قيمة فنية ويتم ذلك بفرش التلوين العادية وباستخدام ألوان ذات قاعدة من ألوان البلاستيك .
(9) التعبئة والتغليف :

عملية التعبئة والتغليف من العمليات الهامة لهذه الصناعة حيث أن المنتج قابل للكسر والتشويه أثناء النقل والتخزين وذلك لأنه يتأثر بالحرارة بشكل كبير مما يزيد من عمليات التلف .
ولذلك يغلف المنتج باهتمام في عبوات كرتونية مقواه للحفاظ عليه وفي نفس الوقت يجب إبراز الشكل الفني والجمالي للمنتج لأن تصميم المنتج وجمال هيئته يساعد علي تسويق .. وتغلف الأنواع القيمة في علب مزودة بسطح شفاف لإظهار القيمة الفنية – بينما يعبأ الشمع العادي في أكياس من النايلون .
(10) عناصر الجودة :

تتحدد عناصر الجودة في التصميم الجيد للشموع والارتقاء بالمستوي الفني والجمالي والتشكيل للقوالب كما يكون لاختيار الخامات الجيدة أثراً كبيراً في شكل وصلابة ولمعان المنتج .
(11) التسويق :


ازداد الطلب علي صناعة الشموع في مصر بسبب كثرة استعمالها كشموع الإضاءة وشمع الزينة وبسبب توافر الخامات المستخدمة في صناعة الشموع في السوق المحلي وقلة المصانع المنتجة له أصبحت هناك فرصة جيدة لإقامة مشاريع أخري لتصنيع الشموع .



ولزيادة القدرة التنافسية لهذه المنتجات يجب مراعاة مايلي :
  1. جودة المنتج (التشطيب – درجة التلوث – فترة الانصهار- الصلابة-درجة اللمعة ) .
  2. رخص الأسعار .
  3. الابتكار في التصميمات .
  4. التغليف بطريقة ذات منظر جمالي تساعد علي منع كسر أو تشوية المنتج .
ويمكن أن يتم التسويق لهذه المنتجات باستخدام أحد الأساليب الآتية :
  1. عن طريق مندوبي المبيعات .
  2. توزيع عينات من المنتج علي محلات الهدايا والسوبر ماركت .
  3. الاشتراك في المعارض الداخلية والخارجية .
وذلك من خلال قنوات التسويق الآتية :
  1. محلات الهدايا واللعب والسوبر ماركت .
  2. المعارض الداخلية والخارجية .
  3. المشروع ذاته .
(12) الاشتراطات الصحية والبيئية :



الشروط العامة :
  1. توفير مصادر التهوية الطبيعية اللازمة .
  2. توفير وسائل إطفاء الحريق اللازمة .
  3. توفير مصدر دائم للمياه من الشبكة العامة .
  4. تواجد شبكة عامة للصرف الصحي / الصناعي .
الشروط الخاصة :
  1. توفير نظام تهوية وسحب آلي لخفض تركيزات الإنبعاثات .
  2. التخلص الآمن من المخلفات الصلبة وعدم الإلقاء بها في شبكة الصرف الصحي مع محاولة إعادة تدويرها .
ملحوظة :
  1. المشروع مصنف ضمن مشروعات القائمة الرمادية (ب) .
  2. يتم تقييم الأثر البيئي للمشروع طبقا لنموذج التصنيف البيئي (ب) ومتطلبات قانون البيئة .

 والمشروع يحتاج إلى رأس مال 32 ألف جنيه فى دورته التى تستغرق 3 شهور بينما يحقق أرباح تصل إلى 63 ألف بعد هذه الثلاث شهور

تربية السمان

السمان من الطيور التى تمتاز بجودة لحمها حيث يتميز لحم السمان بنعومته وخلوه من الألياف مما يجعله لذيذا وسهل فى عملية المضع والهضم وكذلك يحتوى على قيمة غذائية عالية وسوف نقدم لكم مشروع لتربية السمان بتكلفة 6000 جنيه مصرى وبربح يصل إلى 1600 جنيه مصرى
أصبح السمان من المشروعات الصغيرة الهامة التي يقبل عليها الشباب والأسر في أنحاء مختلفة من العالم.. فما مميزات تربية هذا الطائر؟ وكيف تتم رعايته؟ وما جدواه الاقتصادية؟
لماذا السمان؟
هناك مميزات عديدة لتربية السمان من أبرزها:

- يمكن أن يعيش السمان في بطاريات أو أقفاص أو على الأرض.

- غير مكلف في تربيته، ولا يحتاج لمساحات كبيرة فالمتر الواحد يسع 100 طائر.

- إنتاجه من البيض غزير، حيث تضع الأنثى 300 بيضة في السنة.

- دورة حياته قصيرة، دورة التفريخ قصيرة، وهو مبكر في النضج الجنسي.

- يتحمل الظروف البيئية الرديئة.

- لحم السمان جيد للغاية وهو مطلوب بكثرة وهو من اللحوم الغنية، وعضلة الصدر كبيرة.

- يمكن تربية السمان على مدار السنة.

- بيض السمان يخلل ويصدر إلى أغلب بلاد العالم كنوع من المشتهيات.

- يصل وزن البيضة إلى 7٪ من وزن الجسم، بينما فى الدجاج 3٪ والرومي 1٪

- يمكن الاستفادة من المخلفات الناتجة كسماد.


- لا يحتاج لأماكن خاصة فيمكن تربيته في أي غرفه عادية.

- مقاوم للأمراض بدرجة مذهلة.

كما أن تربية السمان لها مميزات اقتصادية مقارنة بالدجاج ومنها:-

- تستهلك السمانة 14 جرام علف يوميا مقارنة بنحو 110 جرامات للدجاجة.

- السمانة تنضج جنسياً عند عمر 42 يوما مقارنة بنحو 150 يوما للدجاجة.

- السمانة تنتج كمية من البيض كبيرة بالنسبة لوحدة وزن الجسم مقارنة بالدجاج.

- السمان أكثر مقاومة للأمراض والظروف البيئية الرديئة مقارنة بالدجاج.

- السمان أعلى من الدجاج في معدل التمثيل الغذائي.



ويراعى عند تغذية السمان ما يأتي:



1- يجب توافر العليقة باستمرار أمام صغار السمان.

2- بعد أن يتعلم السمان الأكل والشرب يمكن استعمال مساقي ومعالف عادية غير مفلطحة.

3- إذا كان مصدر البروتين في العليقة هو البروتين النباتي فقط يستحسن إضافة الحمض الأميني مثايونين ولايسين للعليقة.

4- يجب عدم استعمال عليقة مضى على تصنيعها أكثر من 8 أسابيع شتاءً أو 4 أسابيع صيفاً.

5- تحفظ العلائق في مكان جاف بارد لتجنب نمو الفطريات وتجنب تحلل الفيتامينات.

6- يجب إضافة مضادات أكسدة لتجنب تزنخ العليقة.

ظاهرة الافتراس:

ينتشر الافتراس في قطعان السمان التي تربى على سلك، ولتجنب الافتراس يجب:

1- زيادة نسبة الحصى والألياف والبروتين في العلائق.

2- التأكد من توافر ملح الطعام بالنسبة المقررة في العليقة.

3- زيادة نسبة الحمض الأميني أرجنين، ميثايونين، لايسين في العليقة.

4- تقليل عدد الطيور على وحدة المساحة.

5- تخفيض الإضاءة.

6- قص المنقار كما في الدجاج (نصف المسافة من الطرف حتى فتحة الأنف).

تفريخ بيض السمان

تمثل بيضة السمان حوالي 7% من وزن الجسم وهي نسبة كبيرة جدا، وبيض السمان يشبه بيض الحمام من حيث الحجم والوزن حيث لا يزيد الوزن عن 15 جراما، والبيضة لها لون كريمي مبرقش ببقع بنية.

تطهير البيض:

- يستخدم 3.33 جم مطهر (هيبوكلولايت) + 9 لترات ماء حرارته 38ºم، يوضع به البيض لمدة 3 دقائق.

- يستخدم 0.6 جم برمنجنات بوتاسيوم + 1.2 ملليلتر فورمالين/ قدم مكعب من دولاب التبخير ويوضع به البيض لمدة 20 دقيقة.

- يمكن التبخير في المفرخة خلال الـ12 ساعة الأولى من إدخال البيض، ويجب تقليل بخار الفورمالين حتى لا تزيد نسبة نفوق الأجنة

تخزين بيض السمان

- درجة حرارة التخزين 20 درجة مئوية.

- يجب ألا تزيد مدة التخزين عن 7 أيام.

- يوضع البيض بحيث يكون الطرف العريض لأعلى.

وثمة ملاحظات عامة على التفريخ وهي:-

- مدة التفريخ 18 يوما، وينقل البيض للمفقس عند 15 يوما.

- درجة حرارة التفريخ 99 – 100 درجة فهرنهيت، وتقل درجة واحدة في الأيام الثلاثة الأخيرة
- نسبة الرطوبة 60 – 65% وتزيد إلى 75% في أيام الفقس.

- يجب ألا تزيد نسبة ثاني أكسيد الكربون عن 0.5%.

- يتم تقليب البيض من 2 – 4 مرات يوميا حتى اليوم الخامس عشر.

حضانة كتاكيت السمان

- فترة الحضانة 3 - 5 أسابيع.

- الرطوبة النسبية 70%، تنخفض 5 درجات كل أسبوع حتى نهاية فترة الحضانة.

- يتم تنظيم التهوية عن طريق مراوح الشفط.

- الحرارة اللازمة كما يلي:

العمر بالأسبوع
درجة حرارة الحضانة(مئوي)

0 - 1 38

1 - 2
35

2 - 3
30

3 - 4
24
الحضانة على الأرض:

كثافة الطيور في هذه الحالة 160 طائرا / متر مربع حتى عمر 14 يوما ثم يقل العدد إلى النصف بعد ذلك. وعمق الفرش (تبن أو نشارة خشب) يبلغ 3 – 5 سم في الشتاء، 2 – 4 سم في الصيف.

الحضانة في البطاريات:

- كثافة الطيور في هذه الحالة 200 طائر / متر مربع حتى عمر 14 يوما.

- يجب فرش أرضية الأقفاص في الأيام الأولى من العمر بالورق لحماية أرجل الكتاكيت.

- بعد الأسبوعين الأوّلين يقل العدد حتى 60 طائرا / متر مربع.

- تستعمل أقفاص بأبعاد 122 × 40 × 20 سم.

- يتم توفير الماء عن طريق المساقي أو حلمات الشرب.

الفرز والتجنيس:

يجري الفرز خلال جميع الفترات، سواء الحضانة أو الرعاية أو التربية، بحيث نستبقي الطائر القوي المناسب.

يتم التجنيس على عمر 3 – 5 أسابيع حسب خبرة المربي ويتم على أساس:

1- اختلاف لون الذكر عن الأنثى.

2- الصوت المميز لذكر السمان.

3- يتميز ذكر السمان بوجود غدة فوق فتحة المجمع (الشرج) تفرز مادة رغوية
الجدوى الإنتاجية للسمان

يملك السمان صفات إنتاجية، منها:-

- السمانة عمر يوم تزن 7 جم

- عند النضج الجنسي (42 يوما) تزن 100 جم

- عند النضج الكامل (50 يوما) تزن 180 جم

- وزن البيضة 10 جم

- كمية الغذاء 14 جم / طائر بالغ / يوم

- عدد البيض 300 بيضة / طائر / سنة

أما الجدوى الاقتصادية
لإنتاج 1000 سمانة أسبوعيا، وفقا لأسعار السوق المصرية -على سيبل المثال- فهي كالتالي:-

1- المعطيات اللازمة لدراسة الجدوى:

- المطلوب أسبوعيا 1000 طائر

- نسبة النفوق من عمر يوم حتى التسويق 5%

- عدد الكتاكيت اللازمة 1000 + 50 = 1050 طائرا / أسبوع

- نسبة التفريخ حوالي 75%

- عدد البيض اللازم = 1050 × 100 /75 = 1400 بيضة.

- عدد الأمهات اللازمة لإنتاج 1400 بيضة / أسبوع = 1400 ÷ 5 = 280 أما.

- النسبة الجنسية 2 : 1.

- عدد الذكور اللازمة 280 ÷ 2 = 140 ذكرا.

- جملة القطيع البياض = 280 + 140 = 420 طائرا.

- السعة المطلوبة للتفريخ هي 1400 بيضة / أسبوع.

- سعة المفرخة اللازمة = 1400 × 2 = 2800، أي مطلوب مفرخة سعة 3000 بيضة.

- عدد البطاريات اللازمة للأمهات: بطارية واحدة سعة 450 طائرا.

- عدد البطاريات اللازمة للتسمين: 7 بطاريات سعة 1000 طائر.

2- التكاليف:

- تكاليف تغذية قطيع الأمهات = 420 طائرا × 0.025 كجم علف × 42 يوما × 1 جنيه للكيلو = 411 جنيها (الدولار= 7 جنيهات تقريبا)

- تكاليف تغذية قطيع التسمين = 1050 طائرا × 0.75 كجم علف × 1 جنيه للكيلو = 787.5 جنيها

- جملة تكاليف التغذية = 411 + 787.5 = 1228.5 جنيها

- التكاليف الأخرى: تمثل حوالي 30% من تكاليف التغذية، أي = 1228.5 × 30 / 100 = 368.6 جنيها

- إجمالي التكاليف = 1228.5 + 368.6 = 1597 جنيها تقريبا

- تكلفة السمانة الواحدة = 1597 ÷ 1000 = 1.6 جنيه ونصف تقريبا

- التكاليف الاستثمارية: حوالي 6000 جنيه

3- الأرباح:

- ثمن بيع زوج السمان حوالي 4 جنيهات

- ثمن البيع الأسبوعي = 4 × 500 زوج = 2000 جنيه

- وحيث إن التكاليف الأسبوعية 1597 جنيها فإن الربح الأسبوعي = 2000 – 1598 = 403 جنيهات

والربح الشهري = 403 × 4 = 1612 جنيها

فترة استرداد التكاليف: (التكاليف الاستثمارية ÷ الربح الشهري)

= 6000 ÷ 1612 = 3.7 أشهر

معنى هذا أن استرداد التكاليف الاستثمارية خلال 3.7 أشهر ثم تحقيق صافي ربح بمعدل 1612 جنيها شهريا، وبهذا نجد أن إنتاج ألف سمانة أسبوعيا مشروع ناجح اقتصاديا.





تغذية السمان

من الناحية العلمية البحتة فإن احتياجات السمان من المواد الغذائية غير معروفة بالضبط حتى الآن، لكن من الناحية العملية يمكن اتباع الآتي:

- بالنسبة لعمر 0-4 أسابيع يقدم "عليقة" 28٪ بروتين، 2000 كيلو كالوري طاقة منتجة لكل كيلوجرام عليقة. استعمال علائق مرتفعة الطاقة يؤدي إلى تدهن الكبد
- أحسن عليقة للسمان هي بادئ الرومي ويفضل استخدامها في صورة محببات.

السمان النامي من عمر 4-6 أسابيع يحتاج إلى نفس العليقة السابقة مع رفع نسبة الكالسيوم إلى 3.5٪ والفوسفور إلى 1.25٪ وذلك بإضافة مسحوق داي كالسيوم فوسفات إلى عليقة بادئ الرومي.

عليقة نمو 0-4 أسابيع تتكون من (ذرة صفراء 51٪ - جلوتين 12٪ - ردة 8٪- كسب صويا 17٪ - خميرة 2٪ - مسحوق سمك 7٪ - مسحوق عظام 1.3٪ - حجر جيري 1٪ - فيتامينات 0.25٪ - أملاح معدنية 0.25٪ - ملح طعام 0.2٪)

عليقة بياض وتتكون من (ذرة صفراء 46٪ - كسب صويا 25٪- جلوتين 8٪- ردة 5٪ - مسحوق برسيم 3٪ - مسحوق سمك 7٪ - خميرة 2٪ - مسحوق عظام1٪ - حجر جيري 2٪ - فيتامينات 0.5٪ - أملاح معدنية 0.5٪)

أسطح المنازل.. مزارع سمكية

نعود مرة أخرى إلى إستغلال أسطح المنازل وتحويلها إلى مشاريع مربحة تحل الأزمات المالية التى يعانى منها الشباب فى كل مكان ولكن هذه المرة المشروع حيوانى وليس نباتى كما سبق حيث تعود فكرة هذا المشروع إلى 15 عامًا مضت، عندما تقدم أحد الطلاب بكلية الزراعة بجامعة عين شمس بفكرة لإدارة الكلية تسمح باستغلال أسطح مباني الكلية لإنشاء أحواض خشبية لتربية أسماك البلطي.. كانت بدايات المشروع مشجعة، إلا أنها ما لبثت أن توقفت لأسباب تتعلق بالصرف الصحي؛ لأن مخلفات الأسماك من غاز الأمونيا كانت تسبب مشكلة أثناء تجديد مياه الأحواض؛ حيث تساعد على نمو الطحالب؛ وهو ما يؤدي إلى انسداد المواسير والتأثير بالسلب على الصرف الصحي.

وهذا المشروع مرتبط ارتباطا كبيرا بين مشروع زراعة الأسطح وذلك لأن هذا زراعة الأسطح ستحل مشكلة غاز الأمونيا الذي تسبب في توقف الفكرة من 15 سنة؛ حيث ستعمل النباتات المزروعة في بيئة "البرليت" أو "البيتموس" البديلة للتربة الطبيعية على تنقية المياه من غاز الأمونيا الذي سيقوم بدور السماد الحيوي لتلك النباتات، وبالتالي لن نكون بحاجة إلى تغيير المياه كما يحدث بمزارع الأسماك العادية، وفي الوقت ذاته سيحصل السمك على جزء من احتياجاته الغذائية والوكسجين عن طريق ما تفرزه جذور النباتات بالماء.

وتم إجراء دراسات مستفيضة حول هذا الموضوع.. وبالفعل تم إجراء هذه الدراسات التي كشفت عن عيب جوهري كاد يقضي على الفكرة برمتها لولا أن حماس الباحث لفكرته جعله يتابعها حتى يقضي على هذا العيب.


هذا العيب كان يتمثل في أن زيادة كمية الأسماك في بعض الأحواض كان يؤدي إلى خروج كمية كبيرة من غاز الأمونيا أكثر من احتياجات النبات؛ فكان يترسب على جذور النبات ويؤدي إلى اختناقها. ولحل هذه المشكلة تم التوصل إلى تصميم مناسب يراعي العلاقة بين مساحة الحوض وكمية الأسماك التي يتم وضعها.

كيف تزرع الأسماك؟

وعن كيفية عمل نظام زراعة الأسماك على الأسطح يقول الباحث أحمد توفيق صاحب الفكرة: إن النظام يتكون من حاويات بلاستيكية مملوءة بالماء بطول مترين، وعرض متر واحد، وسُمك 40سم؛ حيث تأخذ حوالي 400 لتر مياه ينمو فيها السمك، ويتم ضخ هواء داخل الماء عن طريق مضخة هواء صغيرة لإمداد الأسماك بالأوكسجين اللازم، ثم يتم رفع المياه بواسطة مضخة صغيرة لتمر على النباتات النامية في المنضدة المملوءة ببيئة "البرليت"، فيتم حجز المواد العضوية على بيئة البرليت، ويقوم النبات بامتصاص الأمونيا الناتجة من إفرازات الأسماك، ثم يعود الماء مرة أخرى إلى حوض الأسماك نظيفًا خاليًا من المواد العضوية، وبالتالي لا نحتاج إلى تغيير المياه، بل يتم إضافة مياه خالية من الكلور لحوض السمك مباشرة كلما نقص ماؤه.

ويتم تربية 100 - 150 سمكة في كل 400 لتر ماء، وهذا ينتج حوالي 30 - 35 كجم من الأسماك خلال فترة من 4 - 6 أشهر، وتختلف طبقًا لاختلاف حجم الزريعة التي تبدأ بها الزراعة.

وقد كان الاعتقاد السائد أن هذا النظام لا يصلح إلا مع المحاصيل الورقية كالخضراوات، إلا أن تجارب أجريت عليه مؤخرًا أثبتت فاعليته مع المحاصيل الثمرية كالفراولة. كما أنه يلائم كافة أنواع الأسماك؛ حيث تمت تجربته مع أسماك البلطي والبوري والثعبان والجمبري.

توفير.. توفير
ومن خلال ما سبق يتضح لنا أن هذا النظام له العديد من المزايا التي تجعله يفوق مزارع الأسماك العادية؛ فهو إلى جانب إعطائه إنتاجًا من الأسماك خالٍ من الملوثات فهو يوفر المياه؛ فلن تكون هناك حاجة إلى تغيير المياه بصفة يومية، كما تتم الاستفادة من مياه حوض الأسماك في ري المزروعات، أيضًا يوفر في كمية الأعلاف التي توضع للأسماك؛ لأن جزءًا من تغذية السمك يعتمد على ما تفرزه جذور النباتات. وأخيرًا فإنه يعطي خاصية تكثيف الاستزراع السمكي.

وعن تطبيق هذا النظام يقول د.أيمن فريد أبو حديد -مدير المعمل المركزي للمناخ الزراعي-: إنه بعد اكتمال صورة هذا النظام وتجربته بدأنا في تنفيذه؛ حيث تم تطبيقه ببعض المنازل التي تم زراعة سطحها بنظام البرليت، كما قام المعمل بتنفيذه بأحد الفنادق بالساحل الشمالي بعد أن وجدت إدارة الفندق في هذا المشروع وسيلة تمكنها من الحصول على احتياجاتها من الأسماك الطازجة. بالإضافة إلى ذلك سيعقد المعمل اجتماعًا مشتركًا مع مسئولي وزارة الزراعة قريبًا لتحويل هذا المشروع إلى مشروع قومي مصري يتم تنفيذه على أسطح المدارس ومراكز الشباب والمباني الحكومية للوزارات.